The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : صحة وإرشادات طبية >> صحة ورشاقة بلا أمراض >> أمراض شائعة لدى الكبار والصغار >> حرارة الصيف.. الأخطار والوقاية
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
صحة ورشاقة بلا أمراض
الرياضة وقاية وعلاج
التغذية السليمة للجسم السليم
أمراض شائعة لدى الكبار والصغار
ارتفاع ضغط الدم
لين العظام
سوء التغذية
التهاب المفاصل
حرارة الصيف.. الأخطار والوقاية
انخفاض السكر
أمراض القولون وسوء الهضم
النحافة
الكتاراكت، المياه البيضاء
الصداع النصفي
الشلل الرعاش (باركنسون)
الدفتريا
الدرن
الأنيميا
الانتفاخ
آلام أسفل الظهر
ارتفاع معدل الكوليسترول في الدم
هشاشة العظام

حرارة الصيف.. الأخطار والوقاية
الرجوع إلى: أمراض شائعة لدى الكبار والصغار

منذ أوائل القرن الماضي 1900م، وحتى أيامنا الحالية، قتلت الحرارة الشديدة من البشر في بعض دول العالم أكثر مما قتلته أي ظاهرة طبيعية أخرى، مثل الفيضانات، والأعاصير والبراكين.

ففي بعض الحالات – خاصة مع من يعاني من مشكلات صحية مثل ضعف القلب أو ارتفاع ضغط الدم – يؤدي ارتفاع الحرارة إلى ازدياد المشاكل الصحية سوءاً، فقد يصاب المريض بأزمة قلبية أو جلطة في المخ وهما من أكثر أسباب الوفيات بسبب ارتفاع حرارة الجو.

وتسبب الحرارة المرتفعة أيضاً مشاكل صحية للأطفال وللمسنين والمصابين بمرض السكر أو السمنة المفرطة ولمدمني الكحوليات، بالإضافة إلى الذين يتعاطون أدوية ارتفاع ضغط الدم وأدوية الأعصاب والاكتئاب.

علاج الإجهاد الحراري:

ورغم أن الإجهاد الحراري من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً، إلا أنه أقلها ضرراً، وينشأ من ارتفاع حرارة الجو، وازدياد نسبة الرطوبة مع العمل الشاق وارتداء الملابس الثقيلة.

وإذا لم يتم علاج الإجهاد الحراري، تحدث مشكلة أكثر خطورة وهي الإعياء الحراري وذلك نتيجة فقد الجسم لكميات كبيرة من الماء من خلال عملية البخر في محاولة منه لتبريد الجسم، الأمر الذي يؤدي إلى قلة الدم وزيادة لزوجته، ومن ثم تنقص مقدرة الفرد على العمل أو التفكير.

وتشير الدراسات إلى أن نقص 4% إلى 5% فقط من مائية الجسم يؤدي إلى نقص المقدرة على العمل بمقدار 20 إلى 30%، ويؤدي نقص الأملاح أيضاً إلى نقص مقدرة العضلات على العمل.

ويشعر الشخص المصاب بالإعياء الحراري بالضعف والتعب الشديدين وعدم القدرة على المشي بالإضافة إلى زيادة ضربات القلب وصعوبة التنفس والصداع وآلام في الصدر وشعور عام بالإعياء.

وينصح الأطباء هؤلاء الأشخاص بالتوجه فوراً إلى الأماكن الباردة وشرب كثير من السوائل، لأن الإعياء الحراري يمكن أن يتطور بسرعة أو في خلال أيام ويؤدي إلى حالة تسمى (الإعياء) بسبب الجفاف، حيث يفقد الجسم في كل يوم كميات من الماء أكثر قليلاً مما يتناوله، ويتم علاج الإعياء الحراري بشرب كميات كبيرة من السوائل والراحة في مكان بارد ما أمكن.

ضربة الشمس قد تؤدي إلى الوفاة
أما إذا لم تعالج هذه الحالة فإنها تؤدي إلى ما يعرف بضربة الشمس حيث ترتفع درجة حرارة المريض إلى أكثر من 40 م، وينعدم فقدان الحرارة بعملية البخر ويصبح الجلد جافاً ثم يفقد المريض الوعي، وإذا ما ارتفعت درجة حرارة الجسم إلى 42 درجة لا قدر الله تبدأ أنسجة الجسم والمخ في التلف المستديم ويؤدي ذلك غالباً إلى الموت.

ولذلك فإنه من الضروري إسعاف المريض في الحال بنقله أولاً بعيداً عن الشمس ووضع قطع الثلج فوق الجلد في الأماكن التي توجد بها الأوعية الدموية بالقرب من سطح الجلد مثل الرقبة وتحت الإبط وبين الفخذين حتى تنخفض درجة حرارة الجسم.


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006