The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : الزراعة و الإنتاج الحيوانى >> الإنتاج الحيوانى >> المرشد الزراعي في المشروعات الصغيرة لإنتاج الدواجن >> الفصل الثالث: رعاية دجاج البيض >> العوامل المؤثرة على مواصفات البيضة (الوزن – لون الصفار - القشرة)
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
المحتوى
مشروعات صغيرة
الزراعة و الإنتاج الحيوانى
الإتجاهات الحديثة في تسميد المحاصيل الزيتية
المحاصيل
الإنتاج الحيوانى
الخضروات
الفاكهة
نباتات زينة وتشجير
الأعشاب و المحاصيل الزيتية
مكافحة الآفات
النحل
نشرات عامة
التصنيع الزراعى
تصنيع و إنتاج الأعلاف
الثروة السمكية

صحة وإرشادات طبية
صناعات ومهارات
ثقافة عامة ومعلومات
العوامل المؤثرة على مواصفات البيضة (الوزن – لون الصفار - القشرة)
الرجوع إلى: الفصل الثالث: رعاية دجاج البيض

‌أ. عوامل غذائية :

  1. البروتين :
    كلما زادت نسبة البروتين زاد حجم البيض، و تتراوح نسبة البروتين في فترة الإنتاج بين 16-18 % مع توفر كافة الأحماض الامينية الضرورية .
  2. الطاقة :
    يزيد وزن البيضة في العلائق المرتفعة الطاقة .
  3. خلط العليقة :
    يؤدي الخلط الغير متجانس إلى اختلال و انخفاض في الوزن، و زيادة نسبة الردة أو الشعير يؤدي لنقص الوزن..أو وجود مواد غير مجروشة فتقوم الطيور القوية بالتقاط الحبوب أو مسحوق السمك و يبقى للطيور الضعيفة غير متكاملة مما يؤدي لزيادة ضعفها و قلة وزنها .
  4. نوع العليقة :
    عدم تقديم العليقة المناسبة(بادئ – إنتاجية ) للقطيع في الوقت المناسب يؤدي إلى انخفاض وزن البيضة أو تقديم عليقة غير مستساغة الطعم مما يؤدي لعدم إقبال الطيور عليها و تعمل على تناثرها .
  5. المياه :
    يؤثر عدم تقديم المياه على كمية الإنتاج و وزن البيضة و خاصة صيفا .
  6. نقص العناصر الغذائية :
    يؤثر انخفاض بعض العناصر و خاصة الكالسيوم – الفسفور على وزن البيضة و مواصفات القشرة و كذلك نقص فيتامين د3.
  7. الأدوية :
    استعمال مركبات السلفا بجرعات زائدة يؤدي إلى التهابات في الكلى و تؤثر على النمو، كما أن استعمال المضادات الحيوية بجرعات زائدة يؤدي إلى ظهور أعراض لنقص الفيتامينات .

‌ب. عوامل بيئية :

  1. الضوء :
    يؤثر عدم انتظام البرنامج الضوئي سواء بطول الإضاءة أو قلتها على خفض الإنتاج و صغر الحجم .
    و الملاحظ أن برنامج الإضاءة يسمح للطائر بالوصول إلى فترة الإنتاج و هو يتعرض لعدد ساعات من الإضاءة لا تقل عن 12 ساعة و مع بداية الإنتاج يجب العمل على زيادة الإضاءة نصف ساعة أسبوعيا حتى تصل إلى 17 ساعة فتثبت عن ذلك حتى انتهاء الإنتاج .
    و توزع الإضاءة بانتظام داخل العنبر بحيث تكون اللمبات على بعد 2 م من مستوى الطيور و المسافة بين اللمبات حوالي 4 م ، مع استخدام لمبات عادية قوة 25 وات في مرحلة النمو (قوة الإضاءة 1.5 وات/ م مربع)و استخدام لمبات عادية قوة 40 وات في مرحلة الإنتاج (قوة الإضاءة 2.5 وات / م مربع ) .
  2. درجة الحرارة :
    ارتفاع درجة الحرارة بالعنبر و خاصة في الصيف يؤدي الى تقليل إقبال الطيور على العليقة و ينخفض الحجم و تقل الكفاءة للقشرة .
  3. التهوية :
    قلة التهوية تؤثر على التمثيل الغذائي و عدم ترسب الكالسيوم بالنسب المناسبة للقشرة .
  4. الجفاف:
    وجود جو جاف جدا داخل العنبر يعمل على تبخر السوائل بسرعة من جسم الطائر مما يؤثر على وزن البيضة .

ج- السلالات:

يتوقف الإنتاج و مواصفاته على نوع السلالة – فالسلالة الجيدة تنحصر مواصفاتها في الآتي :

  • عدد البيض في العام 250 بيضة
  • نسبة النفوق 1% شهريا و لا تزيد عن 20% طول فترة الإنتاج
  • متوسط وزن البيضة طوال العام 60 جراما (14 كيلو جرام في العام ).
  • لا تزيد نسبة البيض المشروخ و المكسور و المتسخ عن 5%

الفحص و الفرز

تحتاج الطيور بداية من عمر يوم إلى إجراء عملية فحص باستمرار و دوريا لتخلص من الأفراد الغير صالحة للتربية و عزل السليمة في حالة ظهور اى مرض معد و يستبعد الضعيف منها او العصبي أو الذي يحمل اى تشوهات ..
و في مرحلة النمو حيث يتشكل الدجاج ليأخذ مواصفات السلالة القياسية فيتم استبعاد الديوك الزائدة و تصل نسبة الفرز إلى حوالي 10 % حتى بداية الإنتاج و مع الإنتاج يبدأ افرز و استبعاد الأفراد الخاملة و البطيئة الحركة الغير قياسية من حيث وضع البيض و التي تمر بفترة القلش مبكرا دون غيرها .

القلش

عملية القلش يلجأ إليها الطائر المنتج للبيض بتغيير ريشه سنويا و خاصة في فترة الصيف حيث ترتفع درجة الحرارة و حتى يتم تكوين كساء جديد من الريش مع بداية الشتاء ، و أثناء عملية القلش هذه يتوقف إنتاج البيض لسحب البروتين اللازم لتكوين الريش بدلا من إنتاج البيض .
و مع الإنتاج التجاري أصبح في امكان المنتج الاستمرار في الإنتاج لمدة عام دون أن يكون هناك تأثير للصيف على القلش و أصبح الطائر يلجأ إلى القلش أما بعد انتهاء فترة إنتاجه أو عندما ينخفض إنتاجه انخفاضا كبيرا ..مما يشجع المنتج في التخلص من هذا القطيع المنخفض الإنتاج بآخر .

و يلجأ بعض المربين إلى الاستفادة من نفس القطيع في موسم إنتاج جديد بعد إجبار القطيع على القيام بالقلش الإجباري لبعض الأسباب الاقتصادية مثل :

  1. انخفاض سعر البيض بالسوق أو لتحسين صفات البيض من حيث الحجم او لتحسين صفات القشرة .
  2. توفير وقت التربية للقطيع الجديد و التي تشمل سعر الكتاكيت و التربية ، وهى مرحلة أسرع في حالة إجباره على القلش للحصول على إنتاج جديد(فترة القلش الإجباري 10 أسابيع بينما يحتاج الكتكوت حتى الإنتاج حوالي 21 أسبوع )
  3. منع الإصابة بالأمراض خلال مراحل التربية الأولى
  4. ارتفاع أسعار الكتاكيت في السوق من السلالات النادرة .

كيفية إجراء القلش الإجباري للقطيع:

  1. يلجأ المربي لمنع أو تقليل تقديم العليقة و الماء بحيث تنخفض كفاءة العليقة او الماء اللازم لتكوين البيض و كلما كان برنامج القلش قاسيا كانت النتيجة أسرع .
  2. التحكم في خفض الإضاءة مما يؤثر على الغدة النخامية للدجاجة فتقل فجأة من 17 ساعة إلى 7 ساعات لثلاثة أسابيع .
    و يبدأ ظهور ريش جديد في خلال 8 أسابيع تقريبا.

قص المنقار

تنتشر بين قطعان الدجاج و خاصة في مزارع إنتاج البيض ذات السلالات المنتجة للقشرة البيضاء و المشهورة بالعصبية عادة سيئة هي نقر الطيور و نهشها حتى تنفق، و غالبا ما يكون السبب المباشر لهذه العادة هي عدم اتزان العليقة و نقص البروتين و الذي يتم تعويضه عن طريق نهش اللحم و الدم و قد تحدث في بعض مزارع التربية نتيجة للزحام مع قلة المعالف و المساقي.
و لذلك يلجأ المربون إلى قص المنقار للكتاكيت في العمر الصغير خلال الأسبوع الأول من عمره – و تؤدي هذه العملية لمنع ظهور عادة الافتراس بين أفراد القطيع .
و قد يلجأ إليها المربي في عمر متقدم للطيور مثل الأسبوع السابع أو قبل و ضع البيض ، و في هذه الحالة يكون القص بحيث يكون الجزء السفلي للمنقار أطول من المنقار العلوي .

و تتم عملية القص باستخدام جهاز خاص به جزء ثابت به ثقب يحدد عمق القطع ،يتم وضع منقار الطائر به و جزء آخر متحرك مثل المقصلة ، و هو الذي يتم تسخينه جيدا لدرجة حرارة عالية جدا تعمل على تعقيم مكان القص .


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006