- إنتاج محصول كبير من الأوراق
- تعدد الأفرع مع قصر المسافة بين العقد
- حجم الورقة متوسط لأن الأوراق الكبيرة تذبل بسرعة ويكون عددها قليل
- الورقة المفصصة تكون أفضل من الكاملة
- لون الورقة يكون أخضر غامق
وتوجد عادة أصناف مبكرة في التوريق وأخرى متأخرة، ولذلك يصلح بعضها لتغذية الأعمار الصغيرة والآخر للأعمار الكبيرة، كما أن بعضها يصلح لتربية الربيع والآخر لتربية الصيف والخريف.
أماكن الحصول على شتلات التوت في مصر:
ينصح مربو التوت في مصر بالعمل على نشر زراعة التوت من الصنف الرومي والصنف الياباني والهندي ويمكن الحصول على هذه الشتلات من قسم بحوث الحرير بمركز البحوث الزراعية بالجيزة على أن تقدم طلبات الأفراد والهيئات خلال شهري نوفمبر وديسمبر من كل عام كما يمكن الحصول عليها من خلال الإدارة المركزية للتشجير أو معهد بحوث البساتين.
عيوب أصناف التوت المنزرعة في مصر:
- محصول الأوراق الناتج عنها قليل
- حجم الأوراق صغير
- تنتج أوراق ذات قيمة غذائية منخفضة لليرقات
- صعوبة مقاومة الحشرات والأمراض
- صعوبة إجراء العمليات الزراعية من ري وتسميد وتقليم وتربية.
- تحتاج إلى عمالة لتسلق الأشجار لجمع الأوراق مما يقلل من ربح المربي من جهة، بالإضافة إلى الخطورة على المتسلق واحتمال الإضرار بنمو الشجرة من جهة أخرى.
- صعوبة الاعتماد على مثل هذه الأشجار في تربية الصيف والخريف، نظرا لما تتطلبه هذه المواسم من إجراءات خاصة.
ولتلافي تلك العيوب ينصح قسم بحوث الحرير بمعهد البحوث الزراعية في مصر بزراعة التوت في الحقول في الأراضي الجديدة، أما أرض الدلتا فيمكن زراعة التوت بحيث تتم تربية الأشجار خلال 3 سنوات لتكون متوسطة الساق لسهولة إجراء العمليات الزراعية .