The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

خريطة البوابة المعلوماتية موقع خاص لكل مشترك فى كنانة أونلاين مشاركات القراء قاموس متعدد اللغات
      مشروعات صغيرة الزراعة و الإنتاج الحيوانى مهارات و صناعات صحة الأسرة ثقافة عامة و معلومات  
موقعك من كنانة : مشروعات صغيرة >> مشروعات من مشاركات القراء >> الصناعات التقليدية >> تاريخ الصنعة
   إعلانات مبوبة جديد
مشاركات القراء
الموقع الشخصى
قائمة الأعضاء
ابحث فى كنانة
الصناعات التقليدية
الصناعات التقليدية منتجات سياحية
بدل الاندثار
الورشة الصامدة
الفخار في منطقة مصر القديمة
صناعة الفخار من أوائل الصناعات
عمال الأطراف الصناعية
الارابيسك في الوادي الجدي
سن الفيل في أسيوط
الملابس البدوية في سيوة وسيناء
كرداسة قرية العبايات
التكنولوجيا سبب الكساد
التسويق عبر الإنترنت
تاريخ الصنعة
تجليد الكتب حرفة توشك علي الانقراض
خطوات التأهيل
إعادة اكتشاف الخامات المحلية
جريد النخيل كنموذج لاستنبات التكنولوجيا:
نموذج حطب القطن للتعامل مع مشكلات البيئة
دورها التنموي
تصنيف الصناعات التقليدية
السمات السائدة للصناعات التقليدية
مشكلات الصناعات التقليدية
إستراتيجية للنهوض بالصناعات اليدوية
تصنيف الصناعات التقليدية
صناعـــــات مصـــــرية
في القاهرة الفاطمية
دعوة لإنقاذ الصناعات اليدوية
الصناعات التقليدية / تاريخ الصنعة
الرجوع إلى: الصناعات التقليدية

وفي حي الأزهر بالقاهرة تجربة فريدة ربما كانت الوحيدة من نوعها في مصر والمنطقة العربية؛ إذ كان صاحبها واحدًا من القلائل الذين قاوموا فكرة أن يتحولوا إلى ترس في ماكينة تسحق وتبتلع معها لمسات الفن والجمال التي تنفرد بها الحرف اليدوية، واستطاع بعد تجربة طويلة ومعاناة أن ينجو بمهنته من الاندثار، وكان طوق النجاة أن يحولها من مجرد مهنة أو حرفة لا تستطيع الصمود في مواجهة عصر الآلة إلى فن وعالم من الجمال والذوق، تُنظَّم له المعارض العالمية، وتخصص له محلات "لافاييت" الفرنسية و"هاوردز" الإنجليزية أجنحة خاصة إلى جوار أرقى التحف والمقتنيات الفنية، يشد إليه محبو الجمال الرحالَ من كل أنحاء العالم ويدفعون في مقابله العملات الصعبة. وخلف الجامع الأزهر الشريف في مبنى وكالة "قايتباي" الأثري الذي يعود تاريخه إلى نحو 600 عام مضت تقع ورشة عم "محمد عبد الظاهر"، واحد من أشهر وأقدم من عملوا في تجليد الكتب في مصر.. فتاريخه في المهنة نصف قرن من الزمان بدأه في ورشة معلمه الحاج "علي حجاب" الذي كان قد بدأ في تجليد الكتب عام 1936، وكانت في ذلك الوقت مهنة رائجة خاصة في أحياء الأزهر والحسين، التي تعج بالمشايخ وطلاب العلم ومحبي القراءة والاطلاع الذين يهتمون باقتناء الكتب ومن ثم تجليدها للحفاظ عليها خاصة أمهات الكتب ونوادرها. وكانت المهنة تعتمد بالأساس على الأسلوب اليدوي التقليدي الذي يُعنى بحفظ الكتب من التآكل والتمزيق على إضافة بعض اللمسات الجمالية والفنية إليها في أحسن الأحوال، مثل: كتابة اسم المؤلف والكتابة بالذهب، ونقشه بطريقة "الزنكوغراف". لكنْ تدريجيًّا ومع التوسع في الطباعة وصناعة الكتب دخلت الآلات على مهنة التجليد، ولم يعد بإمكان التجليد اليدوي مواجهة التزايد الرهيب في الطلب أو الصمود أمام جودة التجليد الآلي؛ فبدأت حرفة التجليد اليدوي في الاندثار؛ حيث هرب معظم عمالها إلى المصانع الآلية، في حين اكتفى من تبقّى منهم بالقليل أو الفتات الذي يأتي من هواة جمع وحفظ نوادر الكتب والمخطوطات القديمة التي توشك على التآكل.


The page you were looking for doesn't exist (404)

The page you were looking for doesn't exist.

You may have mistyped the address or the page may have moved.

 هذا الموقع برعاية
الصفحة الرئيسية | عن كنانة | أسئلة متكررة | خريطة الموقع | اتصل بنا
كنانة أونلاين - الصندوق المصرى لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات © 2006