اولا : المكافحة الميكانيكية
وتمثلت في إزالة النخيل المصاب بشدة والذي لا أمل في شفائه أو التخلص من الأطوار الحشرية المختلفة ودفنها بالأسلوب الذي سبق ذكره .
ثانيا : المكافحة بالطرق الزراعية
وتمثلت في إجراء التقليم شتاء بدلاً من الصيف لخفض نسبة الإصابات الجديدة حيث يقل نشاط الحشرة شتاءً وكذلك الاهتمام بنظافة مزرعة النخيل من الحشائش والمخلفات ونظافة النخيل باستمرار لإمكانية الفحص والاكتشاف المبكر للإصابة .
ثالثا : المكافحة الحيوية
وتتمثل في محاولات دراسة وتحديد الأعداء الحيوية لهذه الآفة ومحاولة استخدام بعض الممرضات الحشرية من نيماتودا وفطريات في مكافحة هذه الحشرة .
رابعا : المكافحة التشريعية
وتمثلت في أساليب الحجر الزراعي والداخلي والخارجي لمنع انتشار الآفة سواء من خارج البلاد إلي داخلها أو بين محافظات الجمهورية نفسها .
خامسا :المكافحة الكيماوية
وتتمثل في أسلوب العلاج بالحقن والتبخير بالأقراص أو الرش الوقائي والعلاجي كما سبق ذكره .
كما يستخدم العديد من فورمونات التجمع لهذه الحشرة بغرض تحديد مستويات النشاط الموسمية ومحاولة استخدامها كأسلوب من أساليب خفض تعداد الحشرات الكاملة.